بسم الله الرّحمٰٰٰن الرّيم
كما سمعنا بين الجنّة والنّاراللذان اَنْفَرْقُ
البعيد. الجنّة يعني المكان التي كثيرة الجمال و الحسن و الروع فيها. أمّا النّار
يعني المكان الغسل ذنوب النّاس. و لكنّ كثير من المسلمين الّذين لا يريدون ليدخل
الجنّة. كما قال النّبي صلّى الله عليه وسلم: " كلّ أمّتي يدخلون الجنّة إلاّ
من أبى" قال : " من أطاعني دخل الجنّة و من عصاني فقد أبى "
وكذلك ليس كل نفس من النّاس الذين يشتقون
الجنّة. لأنّ ليدخل الجنّة هناك أربعة مفاتيح. من منكم يستطيعون فى الدنيا و يحلّى
حلة النعمة الجنّة فى يوم الأخرة.
وإذا أمّا ضدّه. من
منكم لا يستطيعون فى الدنيا كذلك العذاب فى يوم الأخرة. أربعة مفاتيح يعنى :
أولا
العلوم الدّين على أساس القرأن و السنّة كما فهم الصحابة النّبى صلّى الله عليه و
سلم.
ثانيا
العمل. بعد العلوم الدّين وجب على المسلمين ليعملون إلى المسلمين الأخر.
ثالثا
الدعوة. فى الدّعوة إلى الأهلّة و الأخر وجب علينا لنقدّموا العمل الحكمة. كم قال
تعالى: " ادع إلى سبيل ربّك بالحكمة
والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن".
رابعا
الصّبر.
لعمل العلم المسلمون يحتجون الصّبر. لأنه أحد من الطّريق ليدخل الجنّة و حفّت الجنّة بالمكاره. كما بيان فى حديث الصحيح
: " حفّت الجنّة بالمكاره, والنّار بالشّهوات "
ألحمد لله ربّ العالمين
Tidak ada komentar:
Posting Komentar