بسم الله الرّحمٰٰٰن
الرّيم
إنّ المسلم ينظر الأخرين من غير المسلم با لنظرية الطيّبة. إنّ الإسلام حسنة واحدة. ولو كان المسلمين
يتحلّونب بالأخلاق الإسلامية, لكنّ ذلك أقوى وسائل الدعوة للإسلام, ولدخل النّاس
فى دين الله أفواجا.
فا لمسلمون, با لسيرة التى يختارونها
لأنفسهم ,يكونون حجّةً للإسلام إذا أحسنوا,وحجّةً على الإسلام إذا أساؤُوا. وإنّ
غير المسلمين يقرؤون الإسلام في أعمالِ المسلمين الظاهرة أكثرممّا يقرؤونه في
أقوال علمائهم المسطّرةِ في الكتب.
اليهود
يكسب أنّهم عنصرالله أفضل النّاس في العالم. والأخرون الذين ليس اليهود هم خدّامٌ
لليهود. إذن يظهر اليهود الأخلاق القبيحة إلى الناس خارج اليهود. يظهر الأخلاق الكريمة إلى اليهود الأخر.
و ينظر المسلم أنّ غير مسلم يعنِى مخلوق
الله سبحن الله وتعالى. وإذا يقوم بالمصاحبة لا يغيرسيرته بين مسلم و غير مسلم. ولا يحلّ على المسلم إنّ سخر
الإنسان خارج الإسلام.
Tidak ada komentar:
Posting Komentar