بسم الله الرّحمٰٰٰن
الرّيم
الوَقْتُ كَالسَّيْفِ
إنّ الله قد يعطى كثيرة النّعمة إلى
العباد الّذين لا يمكن إذا تحسبوا, لأ نّ نعمة الله أكثر جدّا.
يأيّها
الأصدقاء وجب علينا ليفحمن عن الوقت. كما عرفن نعمة الله أصلاً و أكبر و أثمن إلاّ
شيئٍ و لإنسان أيضاً لا يستطيعون ليطلقون
عن ذالك وهو الوقت.
كما فى شِعير العربى "
الوَقْتُ أَثْمَنُ مِنَ الذَّهَب ".
و كذالك يسمى الوقت باالحياة و المكان الموقف للإنسان.
كما قوله تعالى فى
الصورة العصر:
" وَالْعَصْرِ (1) إِنََّ الإنْسَانَ لََفِي خُسْرٍ(2)
إِلَّاالذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَا صَوْابِالْحَقِّ وَتَوَا
صَوْابِالصَّبْرِ".
قال إبن عبّاس عن
الكلمة " َالْعَصْر"
بمعنى الوقت. وقال إمام تقِيُدِن الرّازِي
فى تفسيرهِ إنّ الله وعد با الوقت الّذى فيها كثيرة التعاجيب. و فيها أيضًا يسبّب
الإنسان مسرورٌ أو بائسون, صحّة أو مرض,
غنيٌ أو فقير, و غيرها.
جانب ذلك, كثيرة الأحديث الّذين يُبَيّن عن الوقت. و قال الأمثال
النّصيحة "الوَقْتُ كَالسَّيْفِ إِذَا لَـمْ تَقْطَعْهُ قَطَعَكَ "
بيبيت جاينتي
٢٧١٥١٠٢٢٤٦
ألحمد
لله ربّ العالمين
Tidak ada komentar:
Posting Komentar