بسم الله الرّحمٰٰٰن الرّيم
كما في القران الكريم قد بيّن الله عزّ و
جلّ إنّ خلق الإنسان في أحسن تقويم. لكنّ عزّة الإنسان ليس في الطّبيعيّاتٍ فقد.
إذا العزّة الإنسان بمثل كبير جسده, و كذلك كثيرة السّوائم كالجاموس و الفيل و
البقر و الجمل وغيرها أشرفون من النّاس.
وفى
الحقيقة العزّة النّاس تقع في الإيمان و العمل الصّالح و أخلاق الكريمة عندما
الناّس في أيّ مكان أم أيّ زمان. إذا كثيرة الناس بفعل عمل الخيرات و كذلك كثيرة
أيضا الدّرجة و المرتبة عند الله. هنا مهمّ جدّا المُنا فسة في الخيرات.
كما قال الله تعالى فى القران الكريم :
" و لكلِّ وجحة هو مولّيها فاستبقوا الخيرات أين ماتكونوا يأت بكم الله
جميعًا إنّ الله على كلِّ شيئٍ قدير ﴿البقرة:١٤۸﴾
هناك كثيرة طريقة الوصفة لعمل الخيرات
يعنى:
- الإخلاص, إنّما
الأعمال با لنيات. النّية الإخلاص مهمّ جدّا فى كلّ عمل
- يعمل كل عمل مع
حقيقته, لأنّ النّاس الذين يعملون كل عمل ليس بحقيقته لا يقبل الله عزّ و جلّ عن
ذلك.
- فهم عن العلم
الخيرات
- احب الحسن و
الخير, و غيرها
ألحمد
لله ربّ العالمين
Tidak ada komentar:
Posting Komentar